THE BEST SIDE OF التغطية الإعلامية

The best Side of التغطية الإعلامية

The best Side of التغطية الإعلامية

Blog Article




- "تحدث الزعيمان هاتفيًّا بعد زيارة الرئيس الأميركي لإسرائيل. وقد أكد جو بايدن أيضًا الرواية الإسرائيلية التي تفيد بأن مستشفى الأهلي في قطاع غزة تعرض لصاروخ خارج السيطرة أطلقته مجموعة إرهابية في غزة".

- "حرب إسرائيل-حماس: مليارديرات أميركيون يضغطون على الجامعات".

الإعلام الغربي كان صدى لادعاءات ومغالطات الرواية الإسرائيلية بشأن وجود أسلحة في مجمع الشفاء بغزة (وكالة الأنباء الفرنسية)

وهو يُعد إيهامًا بتقدير كرامة الإنسان حتى بعد الموت ويُسلط الضوء على الطقوس التي تُوازن بين الإرث الروحي والواجب العلمي.

– تسمح بعض الهيئات الحكومية للصحفيين بالتواصل معها عبر مواقعها الإلكترونية مثل وزارة القوى العاملة.

أصبحت فكرة استهداف الصحفيين من طرف الاحتلال متجاوزة، لينتقل إلى مرحلة قتل عائلاتهم وتخويفها.

أخلاقيات الإعلام والمعايير التحريرية وحقوق الإنسان في تغطية الأزمات

وبذلك يُروِّج الخطاب الإعلامي الغربي لصورة الجيش الإسرائيلي وقوته العسكرية التي لا تُقهر؛ إذ يستطيع أن يصل إلى من يُسمِّيهم بـ"الأعداء" في أي مكان وزمان؛ مما يُعزِّز الإحساس بالعظمة لدى قوات الاحتلال ويزرع الخوف في صدور أصحاب الأرض.

التغطية الصحفية من الخطوط الأمامية: الحفاظ على سلامة الصحفيين في مناطق الحرب

وهنا يقول الدكتور علي رمال، العميد السابق لكلية الإعلام في الجامعة اللبنانية، وأحد أساتذتها اليوم، لـ«الشرق الأوسط»، إن المشهد الإعلامي كله تبدّل. ثم يشرح: «في الإعلام الحديث تغيّرت مقاييس المهنة. ثم إن حب الظهور حسّ إنساني لا يقتصر على طلاب الإعلام فقط. وفي الإعلام الحديث، تحضر فرص أكبر للظهور.

– لا يمكن لأي طرف أن يظفر بمعلومات من الجهات الحكومية إذا لم يمتلك الحق القانوني في طلب تلك الوثائق أو المعلومات.

يعيش الصحفيون العرب الذين يعملون في غرف الأخبار الغربية "تناقضات" فرضتها حرب الاحتلال على غزة.

وهنا، كان الصراع على الرواية يبدو أولوية قصوى لصانع القرار السياسي والعسكري الإسرائيلي، باعتبار أن "معركة الرواية" لا تقلُّ شأنًا عن "معركة الأرض"، بل تُعد جزءًا لا يتجزأ من الحرب. لذلك استطاع القائم بالدعاية تعرّف على المزيد الإسرائيلية تعبئة جميع الوسائل والقدرات الاتصالية والدعائية من أجل الترويج لهذه الرواية، وقد برز ذلك في معظم وسائل الإعلام الغربي خلال الأيام الأولى من الحرب. فتحوَّلت هذه الوسائل إلى أجهزة أيديولوجية/دعائية تُروِّج لأطروحات الرواية الإسرائيلية التي تُشوِّه حركات المقاومة الفلسطينية وإرادة الفلسطينيين في التحرر من الاحتلال الإسرائيلي.

أستاذ اللسانيات وتحليل الخطاب بكلية الآداب والفنون والإنسانيات في جامعة منوبة، تونس.

Report this page